المشاهد
وزير الصحة والسكان يلتقي ممثلي شركتين لبحث تعزيز استخدام التكنولوجيا بالقطاع الصحي وزير الشباب والرياضة يستقبل الممثل المقيم الجديد لمنظمة UNFPA وزيرة التضامن الاجتماعي تفتتح أعمال تطوير مجمع خدمات متعددي الإعاقة بالطالبية وزير الاتصالات يشهد ختام فعاليات هاكاثون ”بالمصرى تك” لإنتاج حلول تكنولوجية وتطبيقات وزير الخارجية والهجرة يستقبل المنسق الأممي الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط وزير الصناعة والنقل يبحث مع وفد غرفة التجارة الأمريكية بالقاهرة سبل زيادة الاستثمارات محمد راشد : استشاري الإدارة والتشغيل يحقق الكثير من المكاسب للمطورين والعملاء هل سيحل الذكاء الاصطناعي محل البشر في الوظائف؟.. خبير تكنولوجيا معلومات يجيب: وزير التعليم العالي:⁠ ⁠بنك المعرفة اتاح الوصول المجاني للخدمات التعليمية للطلاب والباحثين علاء فاروق : الإصلاح الزراعي يحقق إيرادات بأكثر من مليار جنيه وزيرا التضامن الاجتماعي والعمل يبحثان إجراءات ضم العمالة غير المنتظمة وزير الاستثمار يلتقى رئيس اتحاد الغرف التجارية لبحث سبل تعزيز التعاون

المنوعات

الشيخ خالد الجندي: محاولات تفتيت الشعب وتقسيمه بأت بالفشل

الشيخ خالد الجندى عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية
الشيخ خالد الجندى عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية

صرح الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، إن كل محاولات تفتيت الشعب وتقسيمه بأت بالفشل، لافتا إلى أن الملاحظ في كل الدول في المنطقة التي انهارت هو نجاح الغرب والمستعمر واللصوص في الاستيلاء عليها بتفتيت أبنائها وزرع الفتن بينهم.

وأضاف عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، في تصريحات تليفزيونية، اليوم الثلاثاء: "شعوب المنطقة حاربت بعضها وانقسمت على نفسها، لا أحتاج إلى ذكر أمثلة فالموضوع أكبر من أن أشرحه بالعبارات، الدول التي سقطت كلها كان لديها عامل مشترك، إما انقسموا إلى طوائف سنية وشيعية ونجح العدو في السيطرة، وانتهت القصة بتقسيم الدول إلى معسكرات للإغاثة. أو انقسموا إلى نظامين للحكم أو جيشين: جيش ميليشيات وجيش تنظيمي رسمي، أو انقسموا إلى حزبين يتنافسان على السيطرة على المحافظات.

واوضح عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية : هذا الكلام غير مفهوم بدون شرح، لست بصدد الإشارة إلى دولة معينة، إنما انتبه لهذه المصيبة والجريمة التي فعلتها الشعوب ببلادهم، إما انقسموا إلى حزبين وتصارعوا، كل حزب يسعى للسيطرة على بعض المحافظات، حدث هذا في بعض الدول، أو انقسموا إلى جيشين: جيش ميليشيات مدعوم بكل أنواع التسليح بما في ذلك المدافع المضادة للطائرات، ما أدى إلى الانقسام داخل البلد وتقسيمه إلى جزءين، إما شعبين أو طوائف إيديولوجية مثل سنة وشيعة،هذا الكلام شهدناه أما حزبين أو جيشين، كانت خطة ملعونة من تجار الإسلام السياسي أو تجار الأديان الذين لا يملكون ولاءً للأوطان، كانت هذه هي زرع الفتن داخل البلد".